لقد انتشرت في الآونة الأخيرة الكثير من الفضائح وخصوصا مايسمى بفضائح ( البلوتوث ) من تصوير بكاميرات الجوال وماسببته من مشاكل اجتماعيه وغيرها ولكلا الجنسين ففي حراج بن قاسم هذا الحراج كل مايخطر في بالك تجده هناك وهو معروف بالبضائع المستعملة والجديدة والأغلب منها ليس لديها وكيل توزيع محلي . فعندما دخلت السوق وتفقدته وخصوصا قسم الأجهزة الالكترونية التي أميل لها كثيراً فلقد وجدت العجب العجاب فالذي شدني هنا شيئين الأول / ساعة صغيره و جوال بكاميرا في نفس الوقت . طبعا صناعة صينية وليس لديها وكيل ولا اعلم كيف دخلت الى هنا وأين الرقابة عنها . الثاني / قلم بكاميرا صغيره جداً . هذه التقنيات سبق وان سمعت عنها من اكثر من سنه وانها موجوده خارج السعودية , فالسؤال هنا كيف دخلت هذه التقنية في السعودية وخصوصا أنها تقنيات خطيرة وبالعربي ( دخلت عن طريق التهريب) وهي صناعة صينيه . فنحن الشعوب العربية الأغلب لدينا يستغل التنقية في أمور سيئة وليست للفائدة اترككم مع الصور الآن التي التقطتها : هنا صورة عامة للقلم وهنا صورة اخرى للقلم وهو مفكوك من النصف هنا صورة توضيحيه للقلم وكما هو مؤشر عليه الكاميره ( تصوير فديو صوت وصورة ) وسعة التخزين حيث أنها 2 قيقا وهناك نوع اخر سعته 4 قيقا ومخرج usp صورة توضيحيه للكاميره ولاحظوا حجم الكاميره الصغير وهنا صورة للقلم وهو في الثوب واكرر لاحظوا حجم الكاميره الصغير بالمقارنة مع الشكل الخارجي للرجل بقي أن نشير هنا إلى سعر القلم وهي تتفاوت بين 350 إلى 500 ريال سعودي ========= الأهم هنا وزبــدة الموضوع أنه وكما هو معروف أن جوالات الكاميره ممنوعه في جامعات البنات في السعودية عموما وأننا نسمع قصص ( أن بنت تصور بنت أخرى بدون علمها وتفضحها أما حقداً عليها أو بسبب مشكله بينهم ) فممكن أن هذا القلم يقع في يد فتاة جامعية وتدخل به الحرم الجامعي وتصور فتاة أخرى أما حاقدة عليها أو بينهم مشكله أو عن طريق المزاح فتنشر هذا المقطع لها وتكون فضيحة للفتاة البريئة ===== |
3 مشترك
أخطر كاميرا
abu hamad- Admin
- المساهمات : 41
تاريخ التسجيل : 03/08/2009
- مساهمة رقم 1
أخطر كاميرا
محـــروم من الحنـــان- المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 05/08/2009
- مساهمة رقم 2
رد: أخطر كاميرا
اممممممم فلة شكلى بشترليلي واحد بس وين القاها
مشكووووووور
مشكووووووور
مصرقع- المساهمات : 53
تاريخ التسجيل : 05/08/2009
العمر : 34
- مساهمة رقم 3
رد: أخطر كاميرا
لاحول ولاقوة الا بالله